top of page
بيرزيت

على مساحة 14.088 كم2 تمتد أراضي بلدة بيرزيت، التي تقع شمال مدينة رام الله على ارتفاع 788 مترًا عن مستوى سطح البحر، وتحدها قرية جفنا من الشرق وعطارة من الشمال وبرهام من الغرب وأبو قش من الجنوب وأبو شخيدم من الجنوب الغربي.
وتعرف بلدة بيرزيت بطبيعتها الزراعية، حيث تغطي أشجار الزيتون مساحات كبيرة من أراضيها، وقد سميت بهذا الاسم نظراً لكثرة آبار الزيت فيها.
وتمتاز بلدة بيرزيت بطابعها الأكاديمي والثقافي، حيث أُنشئت فيها أول جامعة فلسطينية، وفيها مدرسة سيرك فلسطين، وهي أكاديمية لتعليم فنون السيرك والجمباز، وعدد من المقامات السياحية والتراثية والثقافية، مثل بيت الضيافة، مخبز البركة، بيت العلوم، متحف الشعب، حوش الحرفيين، بيت الشاي ومتحف الصورة.
وتوجد في البلدة أعين وينابيع غزيرة منها: نبع الحما"، نبع عين فليفل" ونبع عين القوس، كما تُعتبر ذات موقع أثري حيث يوجد فيها آثار من العهد البرونزي، والحديدي، والروماني، والبيزنطي، والصليبي والإسلامي، ويجاورها مجموعة من الخرب الأثرية، مثل خربة بيرزيت وفيها مدافن منحوتة بالصخر، خربة الرأس، خربة رجم الرجمان، وخربة دير العقبان. ومن المعالم الدينية في البلدة مسجد العمري في البلدة القديمة بالإضافة إلى عدد من الكنائس وهي كنيسة دير اللاتين، الكنيسة الإنجيلية الأسقفية العربية وكنيسة القديس جورجيوس الأرثوذكسية.
وتعرف بلدة بيرزيت بطبيعتها الزراعية، حيث تغطي أشجار الزيتون مساحات كبيرة من أراضيها، وقد سميت بهذا الاسم نظراً لكثرة آبار الزيت فيها.
وتمتاز بلدة بيرزيت بطابعها الأكاديمي والثقافي، حيث أُنشئت فيها أول جامعة فلسطينية، وفيها مدرسة سيرك فلسطين، وهي أكاديمية لتعليم فنون السيرك والجمباز، وعدد من المقامات السياحية والتراثية والثقافية، مثل بيت الضيافة، مخبز البركة، بيت العلوم، متحف الشعب، حوش الحرفيين، بيت الشاي ومتحف الصورة.
وتوجد في البلدة أعين وينابيع غزيرة منها: نبع الحما"، نبع عين فليفل" ونبع عين القوس، كما تُعتبر ذات موقع أثري حيث يوجد فيها آثار من العهد البرونزي، والحديدي، والروماني، والبيزنطي، والصليبي والإسلامي، ويجاورها مجموعة من الخرب الأثرية، مثل خربة بيرزيت وفيها مدافن منحوتة بالصخر، خربة الرأس، خربة رجم الرجمان، وخربة دير العقبان. ومن المعالم الدينية في البلدة مسجد العمري في البلدة القديمة بالإضافة إلى عدد من الكنائس وهي كنيسة دير اللاتين، الكنيسة الإنجيلية الأسقفية العربية وكنيسة القديس جورجيوس الأرثوذكسية

bottom of page